• كَمال القِيم السَامِية .. :sparkles: !

﷽

السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.. :sparkles: !

فِي ظِل التَعاسَةِ ذَابَ حَسْرةً إلا بَغْتَةً، يُنْشِئ و يَتَولَّدُ النُور الذَي يُبهِجُ كُلَّ شَقِيٍ ، الحُبُّ المُتَبَادِلُ فِيمَا بَيْنَهُمْ يَزِيْدُ العَلاَقَةَ غِلْظَةً و إعْزَازًا مِمَا يُشْعِرُ الإِنْسَانَ بِأنه اخْتَلَطَ فِي أعْمَاقِ الطَمَأْنِينَةِ ، رَغْبَةً صَافِيةً لا إعوِجَاجَ فِي ذَلِكَ بِـ نِيةٍ خَاليَةٍ مِن الدَّنَس لا يَغشَى الجَبَابِرةُ و تَسَلُطِهُم البَاغِي

ليُخْضِعَ كُلَّ طَاغٍ ، و فِكْرُهُ السَّاقِط ، لَيسَ بِـ حَامٍِ ولا نَاصِرٍ يَتَردد اسمه على ألسِنةِ الناظِرِينَ بَل منشئا للعَدَالَةِ و مثبتًا لهَا، و أيضًا جُلّ أعمالِهِ خَلفَ السَتائِرِ تَهرُّبًا من أنظَارِ الحَاقِدينَ و العَرقَلاتِ التي تَكُونُ حَائِلًا لإستِكمَالِ المَهَامِ و إتْمَامِهَا على وَجهِ الكَمَالِ،

يتحلى بالقيم الأخلاقية الرفيعة التي من دونها لايصير المرء بطلا له هيبته ومكانته؛ هذه المبادئ هي منبع قوته وثقته وعدالته ،وهي الركيزة التي يستند عليها الأبطال الذين يضحون بأنفسهم في سبيل إظهار الحقيقة وحماية من يحبون، يضحون بأرواحهم وبكل ما يملكون لايزعزهم شيء مهما كان،

يسعون للمضي قدما لايبالون بالألم والمشقة ولايخضعون لليأس في سبيل أهدافٍ عظيمة، يتعلمون دوما من أخطائهم ويتعاونون مع غيرهم ليسوا متكبرين مهما بلغت منزلتهم فهذه الأخلاق والقيم هي التي صنعتهم وجعلتهم موقع تقدير واحترام. هي ما سنتطرق له في الفقرات القادمه.

– حِبَالٌ وَطِيِدَةٌ ”

                              • إغْرز الثِّقة فِي الناس المعترفين بِك ..

بلوغ درجة الثقة و الإمساك يدًا بيد تَجَرُدًا عن الشَوَائِب فـ الذين يمشون بهذه الوتيرة يكونون متشبثين إلى النهاية ، فالكسب ليس بـ هين، وَ زَفْرَةً كذلك تُثبت مَاهِية الشخص لأن المتمسكين ببعض هم آخر من يقف في سواحل الدِّمَاء ، قد تَكثر الإضطرابات و التَزلزلات و الإختلالات بين المُتجاورين و المتحدين فـ تنكسر و تُشطب وثائق العهد و تتناثر في الأرض و تداس.

بالأمسِ كان يُفتخر بها، إلى أن زال ذلك من قلوبهم و حل السواد في أفئِدة السالبين و الساخرين، لا مكانة لمن شاء التزامن و الرِباط ، الأفكار خضعت أمام الشر و الأسماع سُدَّت عن إستماع الخير، أين الساعون و المُتعالون بأنساب الفتوح العديدة و المديدة؟!! هل أخذتهم المنية و سُطِّرُوا في دواوين التاريخ، أم أرواح القاهرين إلى الآن تشتعل مِمن أصاب و أسهم ، فـ الحِبَال المُحكمةِ لا تنقطع باليُسر ولو لزم الأمر أزمنة طويلة.

التعاون و التماسك هذا أصل الصلابة، كل من أراد شرًا فَشِلَ في ذلك مهما كرر الأمر ، و إذا نظرنا من جهة أخرى قد ينهار التعاون عندما يستضعف أحد الآخر و يريه الجبر و القوة و يحقره؛ فلا يصبح الأمر متزامن مما يجعل الصلة لينة و قطعها سيكون أهون بكثير من غيره ؛ فـ شرور الألسنة حادة تقطع القلب بكلمات معدودة هكذا ستتدرج الأوضاع بإسقاط الآخر ، لا حبال مشددة سيضيع العمر بالسذاجة

— جَبَرُوت العَدَالَةِ ›

   • عَدَالة لا تعرف الخضوع أمام أحد بل تخضع كل مخالف لها ..

لَطَالَمَا انتشرت قوة العدالة بين البشرية والإنصاف المُحكم الذي يرضي كل شخص، ويجعل مِن كُل إنسان راضٍ بنفسهِ؛

فـ لم يستطع أحد أن يمد يده على الردائة إلا المتخلفين منهم ، و العدالة تثبت ذلك.

قد يسعى المتخلف للتخريب ولكن لن ينال ما يسعى إليه و لن يتجرأ أحد على أخذ مِثْلَ هذه الخطوات المُهلكة وهو لا يعلم ما ينتهي به.

المشي بالمَهل دون أخذ التدابير اللازمة والمناقشة فيها، هكذا تتبعثر الأمور و تؤول إلى المفسدة و الخروج ضد العدالة ، فكل الإجراءات ولو كانت بسيطة يتم فحصها بالكامل؛ لكي لا يتم ظلم طرف من الأطراف ؛ فالعدالة لم تسمى بالعدالة على مهب الريح " فـ لكل مقام مقال " هي ليست عبثًا أو لعبةً يتم ذكرها بين الغِلمان أو رجالٍ لا يملكون مثقال ذرة من العلم و نَحْوِه ، يهيجون لطلب العدل ولا يتبينون حقائق الأمور.

العدل و العدالة ليست أمورًا خفيفة ، إذا أراد أحد أن يقيم العدل فَفِي بداية الأمر يرى مافي الحكم من العدل و يتم مناقشته من قبل كِبار المشاورين لوضع عادل يعدل بين الطرفين، هكذا نستطيع تشييد العدالة بين البشر .

— إتْمَام بِلا شَوَائِب ๑

              • أعمال بلا ركاكاتٍ ولا خيبة..ظافرا، مُلهمًا، متأملاً ..

عِنْدَ سَيلان الأمُور فِي مَجراها لا يتكون الخلل و يتم إشعال نار الإنتصار في الأفق؛ فـ عند إذن يتريث الفؤاد ، و إلاَّ في غيرهِ عندما تحدث إِعَاقَةٌ و أَزْمَة عندها يتردد و يتخلف الذهن بالتفكير السَليم

مما يزيد البَلِيَّة اِنْشِعَابًا و تَصعب السيطرة على الأمور

فـ تَدَرج إلى خسارة خاسئة و ضياع ، تتفلت العزيمة و تتشتت الإرادة، انْدِثارٌ بَين الظِلال الدامِسَة ، تمنى الظفر و انقلب المجرى به وعدم التدارك بما جرى؛ فـ يشق ذلك على أولئك الذين مرت بهم أول مرة و المُعتادين لا بأس بهم.

يسعى كل رهطٍ و مُتفرد بأن ينجز و يُتِمَّ أيُّ عَمَلٍ يُجَاهِد لأجلِهِ بـ كامل صلابة و شوكة و شِدَّة دون إلتفات وتخلف ، مِقدام بشراسة دون تَقَهْقُر و يأس، هكذا تُكشف ماهية الساعون و الرغبة المحبوسة فـ تنبثق مما تؤدي إلى زيادة النشوة و نحوه

و ذلك يزيد من معرفته أكثر وتهون عليه الإنتصارات و إتمامها بشكل تامّ تاركًا الشك و الشبهات خلف الستار لا محل لها، وليس من الممكن إبرازها بما أن المسألة قد تمت ، العمل بسلاسة يُعتبر و يؤخذ حسب خِبرة الفاعل وِسعة علمه حول المجال المعين فـ يكون واثقًا أتم الثقة بأنه مُنجزها بلا شوائب

و النُقَّاد يتطاولون بالكُلَيْمَات التافهة لا فِكرةٌ فيها ولا نقطة تأمل، يترامون على ما يُلفتهم و تتمايل نفسهم بذلك حسب هواهم بلا تأمل و تدبر، فهل برأي لهم !!! أم أنها أفواه متسلسلة من عقول لا تفقه أي شيء

— رَيْعَان الصَرِيمة يَتَأجَّج ⸙

        • جُذْوَة بين أَوْطَاد شاهقة تجلب تغير مابين فوق الارض ..

لكل بداية نهاية و لكل وقفة سقطة يتراوح ذلك بين أصحاب الفِكر ، إن النوائب تصدر و تُعيق كل مُجتهد مُتأمل فـ تخطيها جزء مهم جدًا للمضي قدمًا لإنجاز النصر ، المشقة و الإرادة مع عدم الخضوع و اليأس تجلب الراية الذهبية ، و الأغلب يغفلون عن الصفحة التالية التي كُتِبَ فيها عن السلبيات المؤثرة فإن أصل السيف هي الحِدة

والشدة لا تدل على القوة و الإرادات الضعيفة تُوَلِّد الهواجس التي هي أكبر خطر و مُعَادية للذَّات، سقوط بلا وقوف نهاية بلا باكورة، تتجزء في الفؤاد و تتناثر في عتمة تسود القلب المُشرق كذلك ، يرتعب و يهجر كل التمنيات التي لطالما جعلها كـ قَصْد أساسيٍّ للمضي في الأفق ولكن بعد المعاناة يَجد نَتِيجَة كسبه لم تكن وافية

فـ لماذا اليأس و السأم؟!! المُثمر لا يجلس مكتوفًا أبدًا مهما انحدر به الأمد؛ لأنه أوقد عزيمته في نفسه متألقًا مُتبسما يُقاتل و يصارع لأجل هدفه لن يبادل مقامه بشخص آخر و هذا الأمر محتوم و الأكثر أن عنفوان همة الشخص تكون في أعلى المقامات لأنه لا يرى إلا نورًا يشع و الوصول إليه مهما واجه الصعوبات و المشقات فهذه تثبت أنه قادر على ذلك و انطلاقة دون توقف و تراخي.

— تَحَوُّل النَفْس الضَئِيلة 彡

                 • ذات تهب نفسها على سواحل غريقة " مجازفة "..

غالبًا ما يواجه الإنسان المصائب و النوائب و يمر بالإبتلاءات فـ تصويبه يكون نحو نفسه؛ لأنه يجد في نفسه نقص و قلة حيلة و يتمنى الفناء بعد الهناء و النقاء ، يتمايل إلى عمق الشوائب التي لا تؤدي إلا إلى الهلاك و المفسدة.

فـ الذهن يتقصر كلما مر به الوقت ويجد أنه لا ملجأ له إلا الهلاك فـ يقتل نفسه من الداخل مرة بالمرة ، يَسدُّ أبواب التفائل و الأمل ولا يتمنى أن يقترب منه أحد أو يصادقه لأنه ينكر ذلك، بل يصادق نفسه متشردا عن الجميع الذين يحاولون المصادقة،

لا يرضى عقله وقلبه بمثل هذه الأشياء شخص اجتاحه السواد من الداخل ، ولا يصبر على المصائب أو الأزمات التي تمر به.

التفائل يزيد الإنسان شغفا و راحة ذهنية، و يغير مجرى الحياة إلى طبيعة مُبهرة و مُشعة، في كل يومٍ يزداد رغبة و تسهل وتهون المصاعب أمامه لأن سكون الشخص أهم جزئية للمضي قدمًا

لكن المتذبذب ذهنيًا دائما ما يتعثر في الطريق و يتلثم ويتردد عما يجول في الخاطر، و القوي يتقدم بلا توقف، و يغير من نفسه إلى الافضل ولا ينظر إلى من امتلك الكثير ويتباهى به فـ غبائه يفوق عقله والتجنب أطيب من التفوه

       ⌯ إمْتَطَى نَهَجَ تَبَصُّرِه ❜

إما ظافرًا أو منْهِزَمًا مُخيرا في كلا الحالتين ولكن الإختيار بيده ، ألجم و أسرج فرسه مع فيلق لا يعرف الإستسلام يبنون طريقهم بأنفسهم متحدين لا متفرقين

لهم همم سامية لا غدر فيها، و حِفظًا للبشرية التي كانت على حافة رَبْوَة من المنية، سعى إيروين خلف إزاحة الستار و الكشف عن الحقيقة لأنها كانت مُبهمة عليه، حقائق لم تكن في الحسبان، أقام إرادة للتدبر بأمر العمالقة و التعمق حول ماهيتهم.

لا يُعرف من أين أتوا و كيف تحولوا إلى ذلك ، طعامهم البشر و ملئ شهوتهم بشرب الدماء المتدفقة مُتَشَتِّتين في غَبْرَاء مزهرة و مخضرة ، ولكن لا يوجد بين العمالقة رحمة ولا ذرة من الشفقة يمضغون بكل وحشيةٍ وعدم تحسر

قاتلَ إلى آخر رمق إلى أن أفنى نفسه وترك ثقله و ووزره على من خلفه دون حسرة و كان عازماً على ذلك، طالما قيادته للفرقة ناجحة تامة و أخرجهم بأضرار قليلة مما جعلهم يضعون ثقتهم فيه من ناحية مخططاته المكتملة ، فـ كان ذلك بغاية المهارة و إرادة إيروين كانت جزء من هذا.

قاتل و قتل أيروين العمالقة الذين هم أكبر تهديد البشرية ، وجعل من المستحيل ممكنًا وكان هذا بخطوة واحدة في قعر هذا المُحِيط حيث أنه واجه الصعوبات التي كادت أن تهلكه

فـ مرت الأيام إلى أن آن أواناللحظة الذي جعلت منه فخرًا لفيلقه وهو مواجهة ضد العملاق " القرد " كان مقدامًا رافعا لهِمَمِ البقية ، وكان العملاق بغاية الخطورة، رمى الصخور نحو الجماعة التي كانت أمامه مثل الصواريخ؛ فـ شقت أبدانهم و أوقعتهم في الأرض وحالتهم يرثى لها و إيروين ثابتا لم يتزعزع ومتقبلا لما واجهه لهذا رفض الحقنة التي تتولد فيه قوة العملاق كان شجاعا و مثلا لهم.

        ⌯ مُضَحِيًا لنَفْسٍ نَفِيسة للفُؤَاد ༆

- #AHE '

كُرها و بُغضا و حِقدًا جميع ذلك لأجل أن يحمي أخًا و يُؤَمِّن من هو قريبٌ منهم و ينتمي إليهم ، سعى بين أشباك العدو دون علمهم و أدى أعماله بأكمل حالتها دون علم و لا تحسس ولكن انكشف ماكان يسعى إليه و قُتل على يد من هو أقرب إليه

بابتسامة و اعتذار جعله يتحير طوال المدة، إلى أن عرف الحقيقة ، كان صدوقا وافيا بعمله و أنجز ما سعى إليه وما استطاع عليه؛ فـ الأمر لم يكن هين كان مُنقذ القرية بأكملها و منقذ الأرواح بإزهاق أرواح قريته، قتل عائلته بيديه و لطخ يده بالدماء من أجل وفاء القرية التي ينتمي إليها،

أغرز و أشعل في قلب أخيه الأصغر حِقدًا و كُرها لدرجة القتل و الثأر ، وخرج إيتاشي نحو الأكاتسكي منضمًا إليهم للتجسس عليهم من دون برهان فـ كان الأمر كله مُستحيلًا و إيتاشي كان أهلاً له و أنجز المستحيل و أخضعه، فـ كان بمثابة الملك الذي يضحي بنفسه لأجل شعبه.

             ➾ BROTHERS FiGHT ⭏

حين استعد "ساسكي" وجه تام خرج لملاقاة أخيه و كان ذاك لـ قتل المجرم الذي قتل أبواه ، أظهر نفسه أمامه لأخذ ثأر من أخيه الشقيق و بكل كراهية و بغض مع عدم معرفته للأسباب، هاج من أجل ذلك وتقدم مِراراً أمامه ولم يستطع التفوق على أخيه بقوة الشارنقان إيتاشي كان يمتلك الأولية

إلى أن لجأت الأمور بظهور ختم " أوريتشيمارو " الذي وضعه برقبة ساسكي تزايدة قوة ساسكي حين ذاك وأيضا لم يستطع أن يوقف إيتاشي و إيتاشي تخلص من ذلك الختم و أمحاه من عنق أخيه كأنه لا يتفاعل بل يتلاطف

و ساسكي جاد بذلك، قاتل كلاهما إلى رمق إلى أن جفت أعناقهم و سالت الدماء و الكدمات في كل جزء من الجسد وإلى أخر جژئية عندما رأى ساسكي سوسانو لأخيه بحالته الرثى ظن أن ليس له ملجأ ومهرب إلى عند إقترابه منه معتذرا منه ' مما جعل ساسكي يدخل حيرة شديدة ' وكانت كلمة من إيتاشي لأخيه التي ألقاها حين حتفه.

    ⌯ عِشْرَة مُؤصلة بالأُنْس و المُساهمة ꠵

منطلق خلف القراصنة بطموحاته التي لطالما أراد أن يصل إليها تحت قيادة قائدا شهم لا يعرف الإستسلام أبد ، يستمتع بـ كل لحظة يمر بها تاركًا خلفه بصمة مع مرور الدهر لأنه أول شخص وجد و تحقق من حقيقة "وان بيس" ولم يخبر أحداً بذلك بل حثهم بالخروج بحثا عنه لكي يعرفوا عن حقيقته.

لم يستطع شانكس أن يتمتع بقية الرحلة مع ملك القراصنة لأسباب، أن مرض أحد أفراد القراصنة و أيضا صديقه المقرب ، فلم يستطع إلا المكوث عنده ، جازما أنه يوما ما سيجد الكنز العظيم - وان بيس - دون مساعدة أحد ، بل بـ رسوخ ذاته و مثبتا لهم بأنه مُنجزها بلا تردد.

أجواء العِشرة و المرح تملئ مجالسهم مما يزيدهم طموحا و تأملا للمزيد ولا ينسحبون في أية لحظة، و في الأوقات الصعبة يمدون أياديهم للآخر للوقوف ، و أكثر ما يغيظهم هو أن يأذي أحدهم من أقرب إليه ولو كان باسم الصديق فلا يرضون ذلك و يجازفون بأن يضحوا لأجله و يساهمون بـ مساعدته ، فـ مثل هذه الأمور التي جعلت منهم أناس تهاب حين سماع أسمائهم

        ᯤ SACRiFiCe FOR HiM .

إلتقا شانكس بـ لوفي وهو في سِنّهِ الضَئَيِل يجد منه شغبًا و شغفا لا ينطق الا و أن يقول بأنه هو الذي سيتربع على العرش ولن يتراجع بأن يصبح " ملك القراصنة " أثرت كلمات لوفي بشانكس رغم سنه الصغير ، إلى أن واجه في نفس الجزيرة أحد القراصنة الذين يسلبون أموال الناس و همجيون لا تصرف إلا وقد حطموا المكان

قُبض لوفي بيدهم محاولا بأن ينتقم منهم ولكن حين رؤية شانكس لوفي بحالة الخوف لم يتردد أن يساعده حاول ولكن المجرم احذر به إلى وسط البحر و قبله أكل لوفي فاكهة الشيطان التي تجعل من صاحبها بأنه لا يستطيع السباحة ، وكان لوفي على وشك الإنغراق لم يطل و وجد أمامه صديقه شانكس بل كان مثل أخيه الأكبر

ضحى شانكس بيده اليسرى بأن أتى إليهم أحد وحوش البحر فلم يأكل إلا يد شانكس بعده استخدم هاكي الملكي ضده وجعله يغرب عنه و يفر قوة شانكس ليس محددة ولم يتم ظهورها بشكل كامل ولكن أظهر شانكس آنذاك وفائه من أجله ولم يتخلى عنه وسط البحر.

— . ♡

Clan ! #GDS_b

- #RBS_ZO

#جـانـا .. peace AnD OuT :speech_balloon: