يحكى ان...
_أصيب صبي شاب بمرض السرطان
_وأدخل المستشفى لعدة أسابيع
_حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا.
_ وأثناء العلاج فقد جميع شعره.
_في طريق عودته إلى البيت من المستشفى
_ شعر بالقلق، ليس من السرطان
_ بل من الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب
_ إلى المدرسة برأس اصلع.
-وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.
_عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار.
_ورأى أمرا فاجـــــــــــــــأه!
_كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون
_ويهزجون مردّدين بصوت واحــــــــــــــد:
_مرحبـــــــــــــتا بعودتك إلى البيت!
_نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه.
_كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!
*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*.*
_ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا
_ ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا
_ لدرجة أن يضحوا بأي شئ مهما كان صغيرا أو
_رمزيا طالما كان ذلك يشعرنــــــــــ
بالاحتواء والسلوى والمحبة...
》= = = = = = | النهاية | = = = = = = 《

Comments (4)
آآبٍْـٌِ⊙ :clap: ⊙ـٍْـٍْ∮ـٍْډإٲٍْع
رد على: هــٍ↡ْْـٍﯘدج ڎﮔﮩـﮍﻳﺄﺗْْ↡ْْﻲ
شكرا غلاي :heart_eyes: هذا من ذوقك :blush:
أتمنى تنال قصتي على اعجابكم :blush:
إذا عجبتك القصة اكتب رأيك بالتعليق