أنتِ كَوردَة لافِندر اقتطَفتنِي هِي لا أنَا
لَم يُحالفني الحظُّ لكَي ألقَاها يَومًا،
لكنِّي وقعتُ في غَرامِها وأسَرَني لَونُها.
انتِ تفَوقتِ عَليها فِي خَطفِ تفكِيري
تفكِيري الّذِي ينغمسُ لا إراديًا فِي تأمُّلِكِ!
تأمُّلِ رَأيكِ وكَلامكِ وعَقلكِ،
تأمُّلِ جَمالكِ وجُنونكِ واجتِهادكِ،
تأمُّلِ روحكِ البرَّاقة.
لِذا مَا رأيك بوعدٍ بسيطٍ؟
لِقاء، بَاقة لافِندر، حُضن وكوبًا مِنَ الشّايِ.
هَلّا قَدّمتِ خُنصركِ لِخنصرِي؟
مِن سرُورِي
Comments (3)
الجفاف: :arrow_upper_left: :arrow_upper_left: :arrow_upper_left: