وحش فاوك

.˚!┊͙

·̩͙✧╱╳╲

‏I M E ♡ᥱᥱ

‏───  ·   ·   ·  ʟᴀ ᴠɪᴇ ᴇɴ ʀᴏsᴇ  ·   ·   ·  ───

‏✿;;↺ ⃞⚔ - ʷᵉˡᶜᵒᵐᵉ ᵗᵒ ᵐʸ ᵇˡᵒᵍ ꒰ - “ |   — ⸙

‏︿︿︿︿︿︿✦ *`    Jᥱmᥱn ᥱs lᥱfᥱ

‏Love You So Bad.꒰ :japanese_ogre: °•' ——

·̩͙✧╱╳╲

#محششين_علأخر

#نجوم_الرئيسية

#قسم_الرعب_والغموض

·̩͙✧╱╳╲

  وحش فاوك :

وحش فاوك (بالإنجليزية: Fouke Monster)‏ المعروف أيضا باسم ساسكواتش الجنوب، هو مخلوق خفي أسطوري، ذُكر أنه يعيش بالقرب من بلدة فاوك في مقاطعة ميلر، أركنساس في بداية السبعينات ، قيل أن المخلوق هاجم عائلة محلية وتركزت المشاهدات الأولية له في مناطق جونزفيل وبوغي كريك، حيث وجه له اللوم على قتل الحيوانات المحلية.

تم الإبلاغ عن مشاهدات للمخلوق على مدى مئات الأميال إلى الشمالًا والشرقًا من فاوك.

اكتسب المخلوق اسمه من الصحفي جيم باول ، الذي قدم تقريرا عنه في صحيفتي تيكساركانا غازيت وتيكساركانا ديلي نيوز.

كما تمت تغطية أخبار وحش فوك أيضا من قبل نورمان ريتشاردسون من صحيفة شريفبورت تايمز.

لقد كان موضوعًا للعديد من الأفلام وعدد من الكتب.

  المظهر :

وصفت تقارير مختلفة بين عامي 1971 و1974 المخلوق بأنه يشبه أسلاف الإنسان وهو كبير الحجم ومغطى بالشعر الداكن الطويل، ويقدر طوله بحوالي 7 أقدام (2 متر) ويبلغ وزنه بين 250-300 رطل (110-140 كغ).

وقال شهود عيان أن صدره كان بعرض 3 أقدام (1 متر).

وزعمت تقارير لاحقة نشرت في بداية الثمانينات بأنه كان أكبر بكثير، إذ وصفه أحد التقارير أنه بطول 10 أقدام (3 أمتار)، ووزنه يصل إلى 800 رطل (360 كلغ).

تصف بعض الروايات الوحش بأنه يجري بسرعة تشبه ركض الحصان ويؤرجح ذراعيه كما تفعل القردة.

وتروي التقارير أيضا أن له رائحة فظيعة، وصفت بأنها مزيج من الظربان والكلب المبلل، كما قيل إن له عينين حمراوين زاهيتين بحجم قطعة الدولار الفضي.

وقد تم اكتشاف مجموعة متنوعة من الآثار وعلامات المخالب التي زعم أنها تعود للمخلوق.

يبلغ قياس إحدى الآثار17 بوصة (43 سم) طولا و7 بوصة (18 سم) عرضا، في حين أن أظهر أثر آخر أن المخلوق يمتلك ثلاثة أصابع فقط.

  التسلسل الزمني :

  قبل 1971 :

رغم أن معظم الحالات تعود من أوائل السبعينات فصاعدا، فإن سكان فاوك يزعمون أن المخلوق كان يجوب المنطقة منذ عام 1964، ولكن لم يتم الإبلاغ عن تلك المشاهدات لدى وسائل الإعلام في حينها، تقول أسطورة محلية أيضا أن المخلوق قد شوهد في عام 1946.

وكانت معظم المشاهدات الأولى في منطقة جونزفيل، ولذا عُرف المخلوق خلال تلك الفترة باسم "وحش جونزفيل".

وقد تم ربط العديد من التقارير قبل القرن العشرين في المنطقة بوحش فاوك ، وأهم تقريرين عن الموضوع كان في عام 1851 في صحيفة ممفيس إنكوايرر، وتقرير عام 1856 في جريدة كادو غازيت.

  بعد عام 1971 :

لم يتصدر وحش فاوك عناوين الصحف إلا في عام 1971، عندما أفيد بأنه هاجم منزل أحد سكان المنطقة، وهما بوبي وإليزابيث فورد في وقت متأخر من ليلة 1 مايو.

ذكرت إليزابيث فورد أن المخلوق، والذي في البداية دبا، أطل عليها من خلال نافذة الغرفة بينما كانت نائمة على الأريكة ، قام زوجها وشقيقه بإبعاد المخلوق، حيث كانا عائدين من رحلة صيد.

عاد المخلوق بعد وقت قصير من منتصف ليل (الأحد 2 مايو)، عندما أمسك بكتف بوبي فورد وهو يقف على الشرفة، وطرحه أرضًا، تمكن بوبي من تحرير نفسه من المخلوق ونُقل لاحقًا إلى مستشفى سانت مايكل في تيكساركانا، أركنساس، حيث عُولج من خدوش في ظهره.

وكان يعاني من صدمة خفيفة عند وصوله ، أطلق فورد خلال المواجهة عدة طلقات على المخلوق واعتقد أنه أصابه، إلا أنه لم يعثر على أي آثار للدم.

لم تنجح عمليات البحث الواسعة في المنطقة بتحديد موقع المخلوق، ولكن تم العثور على آثار أقدام لها بثلاثة أصابع بالقرب من المنزل، بالإضافة إلى خدوش على الشرفة، وبعض الأضرار التي لحقت بالنافذة وجوانب المنزل.

ذكر آل فورد أنهم سمعوا شيئا يتحرك خارج المنزل في الليل قبل عدة ليال من المواجهة بينهما، ولكنهما كانا قد انتقلا إلى المنزل قبل أقل من أسبوع، ولم يسبق لهما رؤية المخلوق من قبل.

شوهد المخلوق مرة أخرى في 23 مايو 1971، عندما قال ثلاثة أشخاص أنهم رأوا مخلوقا يشبه القرد يعبر الطريق السريع رقم 71.

قدمت تقارير عن مشاهدات في الأشهر التالية من قبل السكان المحليين والسياح، الذين أفادوا أيضًا بالعثور على آثار أقدام جديدة. ومن أبرز هذه الآثار ما عُثر عليه في حقل فول الصويا يملكه صاحب محطة وقود يدعى سكوت كيث.

تم التدقيق بالآثار من قبل أمين قسم الطرائد كارل جاليون، الذي لم يتمكن من تأكيد صحة التقارير.

تم فحص هذه الآثار من قبل كارل جاليون، أمين قسم الطرائد في المنطقة، لكنه لم يتمكن من تأكيد صحة التقارير، وأشارت تلك الآثار أيضًا إلى أن المخلوق يمتلك ثلاثة أصابع فقط.

بدأ المخلوق يجذب اهتمام العامة خلال بداية السبعينات.

بعد فترة وجيزة مواجهة عائلة فورد، أعلنت محطة KAAY الإذاعية من ليتل روك، أركنساس عن مكافأة قدرها 1,090 دولار لمن يتمكن من القبض على المخلوق.

حاول العديدون تتبعه باستخدام الكلاب، لكنها لم تتمكن من التقاط الرائحة.

ومع تزايد اهتمام الصيادون بالوحش، واضطر ليزلي غرير مأمور مقاطعة ميلر أن يضع سياسة نزع سلاح مؤقتة حفاظا على السلامة العامة.

وفي عام 1971، تم تغريم ثلاثة أشخاص 59 دولار لكل منهم على تقديمهم تقارير كاذبة عن الوحش.

وبعد موجة الأخبار الأولية، خفت شعبية المخلوق حتى عام 1973.

بدأت شعبيته تتصاعد مجددًا بعد أن أصدر المخرج تشارلز بيرس فيلم رعب بشكل وثائقي عن المخلوق في عام 1972، بعنوان «أسطورة بوغي كريك».

تضاءل الاهتمام مرة أخرى في أواخر عام 1974، لكنه عاد للظهور من جديد في مارس 1978 عندما تم العثور على آثار جديدة من قبل أخوين كانا ينقبان في راسلفيل، أركنساس.

وكانت هناك مشاهدات أيضا في سنتر ريدج، أركنساس .

في 26 يونيو من العام نفسه، تم الإبلاغ عن رؤية جديدة في كروسيت، أركنساس، وفي تلك الفترة، أُلقي باللوم على المخلوق على حالات فقدان الماشية وهجمات على الكلاب.

أصبحت تقارير المشاهدات متفرقة بعد الموجة الأولى في السبعينيات، في عام 1991 قيل أن المخلوق شوهد وهو يقفز من فوق جسر.

وكانت هناك أربعون مشاهدة مسجلة في عام 1997، وقيل أنه شوهد في عام 1998 في قاع غدير جاف على يبعد حوالي 5 اميال (8 كلم) إلى الجنوب من فاوك.

سجلت عدة مشاهدات حديثة بين عامي 2000-2010 وذُكرت في كتاب لايل بلاكبيرن، «الوحش بوغي كريك: القصة الحقيقية لوحش فاوك»، والذي صدر عام 2012.

وفي إحدى هذه الحالات، رأى زوجان مخلوقا كبيرا مشعرا يمشي على قدمين ثم جرى عبر الطريق بالقرب فاوك في عام 2010.

  الانتقادات :

بعد شهر واحد فقط من رواية عائلة فورد، صرّح الدكتور فرانك شامباخ، عالم الآثار من كلية ساذرن ستيت (المعروفة حاليًا باسم جامعة جنوب أركنساس)، أن هناك احتمالًا بنسبة 99% أن الآثار التي نُسبت إلى الوحش كانت خدعة.

وأشار شامباخ إلى أن هذه الآثار لا يمكن أن تكون من لفصيلة من القرود كما ادعى الشهود، كونها تظهر ثلاثة أصابع فقط، في حين أن جميع الثدييات، بما في ذلك الكائنات القريبة من الإنسان، تمتلك خمسة أصابع في أقدامها.

بالإضافة إلى ذلك، استشهد شامباخ بمفارقات أخرى كجزء من استنتاجه : ان المنطقة لم تشهد في تاريخها نشاطا للرئيسيات، مستبعدا إمكانية كون المخلوق من بقايا الأنواع الأصلية؛ كما أن جميع الرئيسيات المعروفة هي كائنات نهارية، فيحين أن وحش فاوك يبدو كائنًا ليليًا جزئيًا.

بحلول عام 1986، صرّح عمدة فاوك، فيرجيل روبرتس، ومأمور مقاطعة ميلر السابق ليزلي غرير، أن الآثار المنسوبة لوحش فاوك كانت من صنع الإنسان.

وقال نائب المأمور اتش إل فيليبس أنه لم يتلقى بلاغات متعلقة بالوحش منذ سنوات، وقال أنه مضيفًا أنه لايؤمن شخصيا بوجود المخلوق، ولكنه يصدق روايات سكان المنطقة ويعتبرهم أهل ثقة.

كما تناولت الحلقة رقم 404 من برنامج بيان دانينغ الإذاعي وحش فاوك ويختتم: «كل جزء من الأدلة على وجود وحش فاوك هي مجرد قصص، ولا يوجد أي جزء منها قابل للاختبار.

ولا يوجد جزء منها قابلة للاختبار، وختم دانينغ بأن وحش فاوك لا يتناسب مع نموذج الحيوانات الحية، بل يتناسب مع الأساطير المحلية».

  الكتب :

وحش بوغي كريك : القصة الحقيقية لوحش فاوك، قدم لايل بلاكبيرن دليلا شاملا عن وحش فاوك.

يغطي الكتاب تاريخ الوحش وفيلم الرعب شبه الوثائقي أسطورة بوغي كريك من عام 1972، ويحتوي على معلومات عن مشاهدات المخلوق منذ الثمانينات.

  الأفلام :

أسطورة بوغي كريك (1972).

العودة إلى بوغي كريك (1977).

بوغي كريك 2 : وتستمر الأسطورة (1985)

بوغي كريك : الأسطورة حقيقية (2010)

تراث بوغي كريك (2011)

.፧➹♡

↡

ℓιкє✿

cσммεηт✿

∂σиαтє qυяυѕн✿

яєѕρяєα∂✿

♡؁gꪮꪮᦔ ᱠꪗⅇ ╰#mimi╮