ωєℓ¢σмє
нєℓℓσ єνяєувα∂у
нσω αяє уσυ тσ∂αу?
With you
◇𝕸𝖔𝖔𝖓 𝕷𝖎𝖌𝖍𝖙◇
ᴺᵒʷ ᵖˡᵃʸᶦⁿᵍ [Aırpłanə pţ2]
1:33 ———◦—— -3:38
:arrow_right: ⁿᵉˣᵗ ˢᵒⁿᵍ ↺ ʳᵉᵖᵉᵃᵗ ⊜ ᵖᵃᵘˢᵉ
⇣⇣⇣⇣
Loading…
10%
█▒▒▒▒▒▒▒▒▒
16%
███▒▒▒▒▒▒▒
30%
█████▒▒▒▒▒
56%
███████▒▒▒
100%
█████████
█▒▒▒▒▒▒▒█ ◈ █▒▒▒▒▒▒▒█
الفصل الثاني
التاريخ: منتصف ديسمبر ١٩٩٤،بريطانيا..
مرت السنين،مايك أصبح الآن بالعاشرة من العمر،بشرة بيضاء ثلجية،شعر نص أسود نص برتقالي تقريبا قصير،امتلك أعين أمه،مع الشغف في الفروسية،لديه قدرة القتال بالسيف في سن صغير جداً.
للأسف، الشمسيون أعلنوا الحرب على القمريين في ذلك الشهر. يحرقون كل شيء،الناس تقاتل لحياتهم وطبعا منزل فلاد لم يكن استثناءًا.
زوجة فلاد،ميليسا،أحضرت بعض المساعدة من العالم العلوي،مما جعل الوضع أسهل.
في ذلك الوقت،ساني كانت حامل بمون لايت،مازال لديها شهر في وقت بداية الحرب،كانت أغلب الوقت تحت الحراسة.
التاريخ: الرابع عشر من يناير ١٩٩٥...
الحرب استمرت لشهر،الشمسيون لن يتوقفوا حتى يجلبوا القمريين الي الأرض.
"هؤلاء هم الناس الذين كنت تريد السلم معهم؟!"قال ريتشارد صارخاً بغضب."أنظر مافعلوا!! أنا لا أصدق هذا!"أكمل ريتشارد، لو رأيته كنت لتظن أنه أصبح مجنوناً من كيف هو يرجف من الغضب ولا يستطيع السيطرة على عقله.
"أنا أعرف يا ريتشارد. أنا فقط كان عندي بعض الأمل.."قال فلاد وهو يجلس،ماسكاً رأسه بين يديه من كل التوتر حوله.
سمعه ريتشارد وتمتم،"أمل...هاه..يالا الضحك"
لكن حينها فلاد رفع رأسه بخوف وسأل،"ريتشارد...أين مايك..؟"
نظر له ريتشارد من بين كل الرجف الذي فيه،ذلك الوجه الخائف كان كافياً لفلاد ليفهم أنه لايعرف أيضاً.
في تلك الأثناء مع مايك،الذي أحيط به من بعض الرجال،يريدون أن يفعلوا به مافعلوه لناس قبله.
قبل تلك اللحظة كان مايك يحاول المساعدة في الأرجاء،عاصياً تعليمات والده أن يبقى حول الحراس مسبباً أنه علق في الوضع الذي عليه الآن.
ريتشارد في اللحظة الذي أدرك أن ابنه في خطر جرى بأسرع طريقة ممكنة،فاقداً كل إنش من قواه العقلية،يعرف أنه لو حدث شيء لابنه فحتماً سوف يخرج كل ذلك الغضب الذي به على أياً كان واقفاً أمامه لأنه جدياً طفح كيله.
ريتشارد رآه أخيراً،يقاتل لحياته،حينها لاحظ الرجال ريتشارد.
قال واحدٌ منهم،"حسناً، انظروا من أتى،ابن الزعيم الكبير بنفسه!"
نظر له ريتشارد،عينيه مفتوحتان على مصرعيها،الدوائر البنفسجية فيهما انكمشوا معلنين أن جنونه كسر شريط مستواه وقال،"اترك ابني وشأنه وإلا.."
"هاه! جربني."دفع الرجل مايك لواحد من الآخرين،مفكراً بلعب لمسه مع ريتشارد ولا أعتقد أنه يمتلك الطاقة لذلك.
------------------------------
نعود لبيت العائلة،تحديداً مع ساني،حيث صرخاتها ملأت البيت.
"ماذا تعنين بالآن؟! ألم تجدي يوم أفضل؟"قالت ميليسا وهي تمسك ساني،متفاجأة من التوقيت.
"آهه! أين ريتشارد..؟!"قالت ساني باحثة عن زوجها،لا تعرف أين ذهب،قلة ماتعرف.
"ماذا تريدين منه الآن؟"قالت ميليسا."هيا فقط نرى ماذا نفعل أولاً.أنتي لايمكنك الخروج من البيت."
الخادمات جاءوا للمساعدة وأغلقوا الغرفة،حينها جاء فلاد خارج الغرفة بعدما سمع ساني،مازال القلق على وجهه فابنه مازال لم يظهر بعد.
مرة الوقت وهم كانوا مازالوا في الداخل،ولكن سمع صوت بكاء الفتاة...يالها من سعادة.
مازال في الخارج،ريتشارد استطاع أن يدافع عن نفسه والهجوم على بعضهم بسحره،لكنه كان متعباً سابقاً حيث قاتل كتير هذا اليوم وهو يساعد في الأرجاء.
الرجال أتعبوه أخيراً ليمسكوه بسهولة،واحد مِن مَن كان مازال حياً أمسك به،لقد كان ريتشارد فقط متعب جداً لحتى يحاول المقاومة.
"دعني أذهب!"صرخ مايك بغضب."دع أبي يذهب!"
كم هو مضحك بالنسبة لهم،قال واحد منهم،"أووه،لا أيها الرجل الصغير. نحن نحتاجه ليشاهد كيف سنخلص عليك"
"أتحداك أن تلمسه!"قال ريتشارد رافعاً رأسه،الشياطين في رأسه تدور داخلها الآن،ضحكة ذلك الرجل العالية تقرفه.
لكن لم تمر حتى لحظة كانت رأسه واقعة على الأرض...جميعهم صراحةً،أجسامهم وقعت على الأرض مظهرة الشخص خلف ذلك. رجل كبير،طويل،ذو أجنحة وهالة سوداء بشعر بنفسجي وجزء أمامي أسود.
عيناه أضاءة بالكامل بنفسجي فاقع مع نقطتين بيض للحظة قبل أن ترجع لوضعها الطبيعي،واحدة بيضاء بنقطة بنفسجية والأخرى سوداء بالكامل مع نفس النقطة البنفسجية،انحنى للأسفل ليواجه ريتشارد يبدوا بريئاً جداً كأنه لم يقطع ستة رجال الآن أو أي شيء وقال،"مرحباً عمي!"
"آه يالهي،فينسينت. ماذا جاء بك الي هنا؟"قال ريتشارد لابن أخته الكبرى ذو تقريبا الواحد والستون عاماً،فينسينت،مستغرباً من قدومه من العالم العلوي إلى هنا ويبدو أن هؤلاء لم يكونوا الآن أول قتلاه في الأرجاء.
"جدتي ميليسا أخبرتني أن أنهي الأمر،حظك أني رأيتك. تبدو ميتاً يارجل"
"أنا مرهق جداً،لم أنام من فترة جيدة،هيا نذهب."رد ريتشارد معتدلاً في وقفته.
"تعالى أيها الرجل الصغير ."قال فينسينت ضاحكاً."يبدو أن مايكي الصغير تعامل مع الوضع جيداً."
"طبعاً فعلت! لقد كانوا كثيرين فحسب."أخبره مايك وهم يمشون للبيت.
------------------------------
دخل الثلاثة البيت أخيراً وكان فلاد أول من يراهم،"فينسينت؟آه، الشكر لله أنك أحضرته."قال فلاد وهو يتقدم نحوهم."ساني كانت قلقة جداً وصرخت في جميع من معها"
"هاها! حسناً،أعتقد أني كنت مفيداً هنا."ضحك فينسينت."الآن اعذرني،يجب أن أنهي هذا الغباء بالخارج."أكمل بطريقة جدية أكثر وكان سيخرج مجدداً لينهي ماجاء لأجله.
"أين أنت ذاهب؟"قال فلاد ماسكاً به."تعال لترى ابنة عمك الصغيرة أولاً."
"ابنة عم؟ لحظة، ساني! هل هي-"كان يقول ريتشارد ولكن قاطعه فلاد في نص كلامه عالماً كم هو قلق وقال،"نعم،ريتشارد. وكل شيء على مايرام. إنها جميلة جداً."
قاطعه فينسينت وهو يدخل للداخل مجدداً،"لطيف،مزيد من الناس لأضايق غير ويليام!"
------------------------------
كان يفتح ريتشارد الأبواب ببطئ،ولكن فينسينت دفعهم فاتحين على مصرعيهم، "الآن،أين هي؟! *لاحظ الفتاه الصغيرة* لا يارجل. عمي الضئيل حصل على طفل آخر وأنا مازلت خائف من زوجتي"
"ماذا؟! لماذا؟"
"صدقي فيرا يمكن أن تكون مخيفة بعض الشيء."همس فينسينت. "أقصد والدها آكل لحوم بشر قمري حرفياً."
"أنتم الاثنين ستظلوا على الباب؟ قالت ميليسا،سئمت من هذان الاثنان الغبيان."فينسينت،كيف كان كل شيء؟"
"لاتقلقي،كل شيء تحت السيطرة."رد فينسينت بعدها نظر مجدداً للفتاة "إذا،هي تكون..؟"
"مون لايت." قال ريتشارد آخذاً إياها من ساني."أنا اظن أنها هتكون أعظم امرأة ستشهدها هذه المملكة."
استطاع فينسينت أخذها منه،"أعطني، علي الذهاب وأريد رأيتها."قال له."أنظر لهذه اللطيفة،إنها تشبهك ولكن ليس العينين. أنا جدياً أشعر أني عجوز جداً،أنا تقريبا في الواحد والستين وهي فقط بضع ساعات."
قهقه ريتشارد على ابن أخته السخيف ووالده الذي فعل به هذا،ولكن هذا طبيعي بسبب أعمارهم الطويلة.
"أين كنت،ريتشارد؟"سألته ساني فجأة."لقد أخفتني وأنا هكذا."
"أنا آسف جداً،عزيزتي.إنها قصة طويلة."قال ريتشارد."وأنا حقا متعب،كل ما أفكر فيه الآن هو النوم لمدة أسبوع."
------------------------------
لاحقاً...
"كيف مر كل شيء،فينسينت؟"قال فلاد بعد رجوع فينسينت.
"ها! لقد أخفتهم لدرجة الموت! لم أحظى بهذا المرح من وقت طويل."رد فينسينت عادلاً نفسه على الأريكة حيث كانوا في غرفة المعيشة.
"جيد."أومأ فلاد برأسه."الآن أنها الفتى المشاغب،لماذا لا تزور جدك هاه؟ ميليسا جعلتك تنساني أم ماذا؟"
"كيف يمكنني أن أنسى زعيمي الكبير؟!"قال فينسينت شاهقاً بطريقة مضحكة."لدي مشاكلي الشخصية أيضاً. زوجتي،المساعدة في الأرجاء،التعامل مع ذلك الوالد المزعج-"قاطعه فلاد،"كيف هو مارتن معك؟ هل مازال يزعجك؟ انا حقاً أكرهه،كان يجب ألا أجل هذا الزواج يتم،ولكن حتى ميليسا لم تستطع."تنهد بانزعاج.
"نااه ياعجوز. أستطيع التعامل معه جيداً. على أي حال،سأذهب الآن. أراك لاحقاً."قال فينسينت،واقفاً ليذهب.
"اعتني بنفسك،حسناً؟"
"أنت تقلق كثيراً،فلاد."قال فينسينت فاتحاً بوابته."أنا أستطيع مسح أرض القصر بشعر رأسه الطويل،ولكني أفضل كوني جيداً."
"أيها ال-عد الي هنا! تنادي جدك باسمه؟؟تجرأ فقط أن تقول هذا للوثر وانظر من سيمسح بشعره الأرض!"قال فلاد محاولاً امساكه،لكن لم يستطع.
"أتعرف؟ فكرة جيدة! بعض الفوضى في الأرجاء."قال فينسينت مظهراً رأسه من البوابة ودخلها مجدداً وأغلقها.
"حسنا،سأريك عندما آتي في زيارة."
࿇ ══━━━━✥◈✥━━━━══ ࿇
ان شاءالله رح أرسم الشخصيات بس أفلت من الامتحاناتي الأول
(;´༎ຶٹ༎ຶ`)
█▒▒▒▒▒▒▒█ ◈ █▒▒▒▒▒▒▒█
|| So it's the End ||
|| See you all in the next blog ||
|| Have a nice day or night ||
•●《◇》●•
![◇Story: The Legend of Moon Light-Chapter2-[C]ωєℓ¢σмє
[C]нєℓℓσ єνяєувα∂у
[C]нσω αяє уσυ тσ∂αу?
[C]With you
[C]◇𝕸𝖔𝖔𝖓 𝕷𝖎](https://image.staticox.com/?url=http%3A%2F%2Fpm1.aminoapps.programascracks.com%2F9372%2F4570a7b3429a4470ab81b35bdc17219d0a16c390r1-1210-1716v2_hq.jpg)
Comments (6)
اديلووووو ادي يا شوشوووو :sparkles: :dancer: :dancer: :dancer: :fire:
رد على: :purple_heart: ✧:・゚✧ ꜱᴀᴅᴇᴇᴍ ✧・゚:✧ :milky_way:
مين الكيوت ده >:[
رد على: ◇Auntie Moon◇
انتشي :japanese_goblin: :hocho: :hocho: :hocho:
رد على: :purple_heart: ✧:・゚✧ ꜱᴀᴅᴇᴇᴍ ✧・゚:✧ :milky_way:
Nuh Uh :japanese_ogre: :hocho: